عًٍجًِْبٌَِيَ
من نفس ٍ تتذمّرُ من كُل شيء .. لا يعجبُها العجب ولا الصيامُ في رجْب
وحينَ تٌخطئ تضع ُ مبرراتٍ جمّا لتقول بأن كل ما تقوم به هو الصحيح
رامية ً بالآراء المشاركة عرض الحائط !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من قلب ٍ أبى إلا أن يُذّل تحت قانون الحب واضعاً بذلك مصوغات لإذلاله
كالسعي خلف الحبيب للوصول ِ إليه وتطبيق ما يُسمى بالتضحية وفي الأخير
يرميه حبيبه في أقرب برميل قمامة !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من عين ٍ لم تمّلَ من البكاء وسكب الدموع .. وكتم الآهات وحرق القلب
وتقبيل الجروح .. لوهلة نظن أن السبب وفاة الأب أو الأم او إنسان مقرّب
وغالي أو ذكرى أليمة.. نكتشف في الأخير أن السبب خيانة مسنجرية !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من شخص ٍ يُفضّل غيره على نفسه ، ويسعى لإسعاد الآخرين
، يسعى لإرضاء جميع الناس ولو على حساب كرامته ، وحين يصل الأمر
لتنفيذ أمر أحد الوالدين يكون الجواب لا !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من أنثى تُظهر للناس احترامها وحشمتها ، تتعامل مع من حولها بمنظور
الزمالة أو الأخوة ، تتصنع الإلتزام والإرشاد والعفّة وتبادر إلى النصح بالخير
لنكتشف بعدها إنها حامل وهي غيرُ متزوجة !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من أنثى ترى أن لمس يد فنانها المفضل حلم حياتها ، وعجبي من أنثى وظيفتها تجميع
أكبر قدر من الشباب حولها ، وعجبي من أنثى تتمسك برجل وتقصي الأخرين لأجله
مع علمها أنه وهم وله من العلاقات ماله !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من شاب يُفاخر أمام أصدقائه بكثرة البنات لديه ، ليستمر قائلاً قد فضضت بكارة
فلانة و فلانة وفلانة ولعبت ُ على هذه وتلك ، ليُضيء من الظلام ِ نوراً قائلاً :
هل ترضى هذا على أختك ؟ ليكون جوابه لا !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من غني ٍ يسأله رجلاً فقير هل تعطيني مما أعطاك الله .. يرد الغني
قائلاً : " الله كريم " .. ليأتي الليل وهو في أحد الملاهي الليلة وفي
كامل وعية وإدراكه يكرم n]صابّ الكأس ] بمئات الدنانير !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من أناس تستعد لحضور حفلة الفنان الفلاني ، تقوم بتوفير تذاكر الدخول
وتلبس أجمل ما لديها فيكون حضور الحفلة بالآلاف ، يصادف اليوم التالي
محاضره دينيه وتوعيه لنرى أن الحضور هم منظموا المحاضره ونفر من الناس !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من أناس ٍ يعصون الله ليل نهار، كبائر وصغائر ، لا يعتبرون ..
إن سألتهم ألا تخافون الله .. يردوا قائلين " إن الله غفوراً رحيما"
ألم يقل الله بأنه " شديد العقاب " كذلك !
من نفس ٍ تتذمّرُ من كُل شيء .. لا يعجبُها العجب ولا الصيامُ في رجْب
وحينَ تٌخطئ تضع ُ مبرراتٍ جمّا لتقول بأن كل ما تقوم به هو الصحيح
رامية ً بالآراء المشاركة عرض الحائط !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من قلب ٍ أبى إلا أن يُذّل تحت قانون الحب واضعاً بذلك مصوغات لإذلاله
كالسعي خلف الحبيب للوصول ِ إليه وتطبيق ما يُسمى بالتضحية وفي الأخير
يرميه حبيبه في أقرب برميل قمامة !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من عين ٍ لم تمّلَ من البكاء وسكب الدموع .. وكتم الآهات وحرق القلب
وتقبيل الجروح .. لوهلة نظن أن السبب وفاة الأب أو الأم او إنسان مقرّب
وغالي أو ذكرى أليمة.. نكتشف في الأخير أن السبب خيانة مسنجرية !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من شخص ٍ يُفضّل غيره على نفسه ، ويسعى لإسعاد الآخرين
، يسعى لإرضاء جميع الناس ولو على حساب كرامته ، وحين يصل الأمر
لتنفيذ أمر أحد الوالدين يكون الجواب لا !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من أنثى تُظهر للناس احترامها وحشمتها ، تتعامل مع من حولها بمنظور
الزمالة أو الأخوة ، تتصنع الإلتزام والإرشاد والعفّة وتبادر إلى النصح بالخير
لنكتشف بعدها إنها حامل وهي غيرُ متزوجة !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من أنثى ترى أن لمس يد فنانها المفضل حلم حياتها ، وعجبي من أنثى وظيفتها تجميع
أكبر قدر من الشباب حولها ، وعجبي من أنثى تتمسك برجل وتقصي الأخرين لأجله
مع علمها أنه وهم وله من العلاقات ماله !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من شاب يُفاخر أمام أصدقائه بكثرة البنات لديه ، ليستمر قائلاً قد فضضت بكارة
فلانة و فلانة وفلانة ولعبت ُ على هذه وتلك ، ليُضيء من الظلام ِ نوراً قائلاً :
هل ترضى هذا على أختك ؟ ليكون جوابه لا !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من غني ٍ يسأله رجلاً فقير هل تعطيني مما أعطاك الله .. يرد الغني
قائلاً : " الله كريم " .. ليأتي الليل وهو في أحد الملاهي الليلة وفي
كامل وعية وإدراكه يكرم n]صابّ الكأس ] بمئات الدنانير !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من أناس تستعد لحضور حفلة الفنان الفلاني ، تقوم بتوفير تذاكر الدخول
وتلبس أجمل ما لديها فيكون حضور الحفلة بالآلاف ، يصادف اليوم التالي
محاضره دينيه وتوعيه لنرى أن الحضور هم منظموا المحاضره ونفر من الناس !
عًٍجًِْبٌَِيَ
من أناس ٍ يعصون الله ليل نهار، كبائر وصغائر ، لا يعتبرون ..
إن سألتهم ألا تخافون الله .. يردوا قائلين " إن الله غفوراً رحيما"
ألم يقل الله بأنه " شديد العقاب " كذلك !